ذِئْــــآبٌ مُــتًـــرْبِـــصـــهْ".’

[[center]b]لــآ أعــرِفُ كــيــفَ أبــدءُ بِــســردْ حـِــكــآيــتــي ..!



هـل أبــدء من مُــعــآنـــآتي وثِـقــل الـحِــمــل علـى عــآتِــقــيْ ..



أم أبــدء مِـمـا يَـحــصُــلُ لي في دُنــيــا الــقـهــرِ والـعــذآب ..؟



لــكِــن .. كُـلُ مــآ أُحِــسُّ بــهِ أنـّـي تــآئــهٌ في وديـــآنٍ مِـنَ الـغْــدر والـظُـلـم والـتَـربُــصْ للـأخــطــآءِ والــزّلـآت .



أرى الـكـثـيـرَ مِـنَ الـأعْــدآءُ وخُــبَـثـآءِ الــنُــفـوسْ يُــحَــآولِــون الـتَــربُــصَ لــي .. فَــأجِــدُهُــم مُــلـآزِمــيــنَ لــي فــي كُــلُ مَــكْــآنٍ أذهَــبُ إلـيـه .



يُــحَــآولــونَ إنتهآش لحمي وتفتيت عظمي وإذلال روحي .



أحآول قدر المستطاع أن أكون مُتخفياً عن نآظرهم .. لـكــن .. أُفــآجـئ بهم أمامي ينظرون لي نظرةٌ ملؤها الحقد والكرآهية وحب الدمــآء !



نــظــرة الــذئـــآب .!





سَــأُحــآول...


سـَــأُحــآول قــدرْ الـمُــســتــطـــآع أن أتــفــادى وجُــودهُـــم في حــيـــآتــي


فَــلـــنْ أجــعــل مِــنــهُـــم عَــقــبــه في طــريــق تـحـقــيـق أحــلــآمـي وَطُــمُــوحـــآتـي .



وســأســـعــى جــآهَـداً أن اتـجــنــب عِــشــْـرة أشــخــآص مِــثــلَــهُــم .. أمــدَ الـدْهـــر .



وَســـأُعــيــد تـجـديــد حـــيـــآتـي نــحــو الــأفــضـــل والــأجــمَـــلْ


علي